منا الخلائف والنبي محمد

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

مِنّا الخَلائِفُ وَالنَبِيُّ مُحَمَّدٌ

وَإِلَيهِمُ مُلكُ العِبادِ يَصيرُ

أَحياؤُنا خَيرُ البَرِيَّةِ كُلِّها

وَقُبورُنا ما فَوقَهُنَّ قُبورُ

وَإِذا رَفَعتُ لِواءَ خِندِفَ قَصَّرَت

عَنهُ العُيونُ فَطَرفُها مَقصورُ

أَبناءُ خِندِفَ إِن نَسَبتَ وَجَدتَهُم

رَهطَ النَبِيَّ لِواؤُهُم مَنصورُ

وَكَأَنَّما الراياتُ حَولَ لِوائِهِم

طَيرٌ حَوائِمُ في السَماءِ تَدورُ

وَاللَهِ ما أُحصي تَميماً كُلَّها

إِلّا العُلى أَو أَن يُقالَ كَثيرُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.