رضينا بقسم الله إذ كان قسمنا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

رَضِينَا بِقسمِ اللهِ إذْ كَانَ قِسْمَنَا

عَلِي وأَبْنَاءُ النَّبِيّ مُحَمَّدِ

وَقُلْنَا لَهُ أهْلاً وَسَهْلاً وَمَرْحَبَاً

نُقَبِّلْ يَدَيْهِ مِنْ هَوَى وَتَوددِ

فَمُرْنَا بِمَا تَرْضَى نُجِبْكَ إلى الرضَا

بِصُمّ العَوَالِي والصَّفِيحِ المُهَنَّدِ

وتَسْوِيدِ مَنْ سَوَّدْتَ غَيرَ مُدَافَعٍ

وَإنْ كانَ منْ سَوَّدْتَ غَيْرَ مُسَوَّدِ

فإنْ نِلتَ مَا تَهْوَى فَذَاكَ نُرِيدُهُ

وإنْ تُخْطِ مَا تَهْوَى فَغَيْرُ تَعَمُّدِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.