وَلَقَد نَظَرتُ إِلى الشَّموسِ ودونها
حَرَجٌ من الرّحمنِ غَيرُ قليل
قَد كُنتُ أحسبُني كأغنى واحدٍ
وَرَدَ المدينة عن زراعة فول
وَلَقَد نَظَرتُ إِلى الشَّموسِ ودونها
حَرَجٌ من الرّحمنِ غَيرُ قليل
قَد كُنتُ أحسبُني كأغنى واحدٍ
وَرَدَ المدينة عن زراعة فول