أَرِقتُ وأَمسَيتُ لا أَرقُدُ
وساوَرَني المُوجِعُ الأَسودُ
وَبِتُّ لذكرى بني مازنٍ
كَأنّيَ مُرتَفِقٌ أَرمَدُ
أَأغزو رجالَ بني مازنٍ
ببطنِ تَبَالَةَ أَم أَرقُدُ
وأَعددتُ للحربِ فَضفاضةً
كأنَّ مَطاوِيَها مِبرَدُ
أَرِقتُ وأَمسَيتُ لا أَرقُدُ
وساوَرَني المُوجِعُ الأَسودُ
وَبِتُّ لذكرى بني مازنٍ
كَأنّيَ مُرتَفِقٌ أَرمَدُ
أَأغزو رجالَ بني مازنٍ
ببطنِ تَبَالَةَ أَم أَرقُدُ
وأَعددتُ للحربِ فَضفاضةً
كأنَّ مَطاوِيَها مِبرَدُ