ألا ليت شعري هل تنظر خالد

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَلا لَيتَ شِعري هَل تَنظَّرَ خالِدٌ

عيادي على الهِجرانِ أَم هُوَ يائِسُ

فَلَو أَنَّني كُنتُ السَليمَ لَعُدتَني

سَريعاً وَلَم تَحبِسكَ عَنّي الكَوادِسُ

وَقَد أَكثَرَ الواشونَ بَيني وَبَينَهُ

كَما لَم يَغِب عَن غَيِّ ذُبيانَ داحِسُ

فَإِنّي عَلى ما كُنتَ تَعهَدُ بَينَنا

وَليدَينِ حَتّى أَنتَ أَشمَطُ عانِسُ

لِشانِئِهِ طولُ الضَراعَةِ مِنهُمُ

وَداءٌ قَد أَعيا بِالأَطِبّاءِ ناجِسُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.