أعائش لولا إنني كنت طاويا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أعَائِشُ لَولاَ إنَّنِي كُنتُ طَاوِياً

ثَلاَثاً لأَلفَيتِ ابنَ أُختِكِ هَالِكا

غَدَاةَ يُنَادِي وَالرِّجالُ تَحُوزُهُ

بِأَضعَفِ صَوتٍ اقتُلُوني ومَالِكا

فَلَم يَعرِفُوه إِذ دَعَاهُم وَغَمَّهُ

خِدَبٌّ عَلَيهِ فِي العَجَاجَةِ بَارِكا

فَنَجَّاهُ مِنِّي أَكلُهُ وَشَبَابُهُ

وَأنَّى شَيخٌ لَم أكُن مُتَمَاسِكَا

وَقَالَت عَلَآ أَيّ الخِصَالِ صَرَعتَهُ

بِقَتلٍ أَتَى أم رِدَّةٍ لاَ أَبَالَكَا

أَمِ المُحصَنِ الزَّانِي الَّذِي حَلَّ قَتلُهُ

فَقُلتُ لَهَا لا بُدَّ مِن بَعضِ ذَلِكا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.