لما دعاني عامر لأسبهم

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

لَمّا دَعاني عامِرٌ لِأَسُبَّهُم

أَبَيتُ وَإِن كانَ اِبنُ عَيساءَ ظالِما

لِكَي ما يَكونَ السَندَرِيُّ نَديدَتي

وَأَجعَلَ أَقواماً عُموماً عَماعِما

وَأَنبُشَ مِن تَحتِ القُبورِ أُبُوَّةً

كِراماً هُمُ شَدّوا عَلَيَّ التَمائِما

لَعِبتُ عَلى أَكتافِهِم وَحُجورِهِم

وَليداً وَسَمَّوني مُفيداً وَعاصِما

بَلى أَيُّنا ما كانَ شَرّاً لِمالِكٍ

فَلا زالَ في الدُنيا مَلوماً وَلائِما

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.