لمّا علا البازي السّفينة للنّوى
صاح الغرابُ ودمعهُ مسفوحُ
يا راكبا في البحر عنّي نازحا
معهُ التصبّرُ نازحٌ والرُّوحُ
ما سرت إلا في بُحور مدامعي
بالفلك والأنفاسُ منّي ريحُ
فلذاك صحتُ وقد علا طُوفانُها
بالصّحب إذ ركب السفينة نُوحوا
لمّا علا البازي السّفينة للنّوى
صاح الغرابُ ودمعهُ مسفوحُ
يا راكبا في البحر عنّي نازحا
معهُ التصبّرُ نازحٌ والرُّوحُ
ما سرت إلا في بُحور مدامعي
بالفلك والأنفاسُ منّي ريحُ
فلذاك صحتُ وقد علا طُوفانُها
بالصّحب إذ ركب السفينة نُوحوا