خطوب للقلوب بها وجيب

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

خُطوبٌ لِلقُلوبِ بِها وَجيبُ

تَكادُ لَها مَفارِقُنا تَشيبُ

نَرى الأَقدارَ جاريَةً بِأَمرٍ

يَريبُ ذَوِي العُقولِ بِما يَريبُ

فَتَنجَحُ في مَطالِبِها كِلابٌ

وَأُسْدُ الغابِ ضارِيَةٌ تَخيبُ

وَتُقسَمُ هَذِهِ الأَرزاقُ فِينا

فَما نَدري أَتُخطيءُ أَم تُصيبُ

وَنَخضَعُ راغِبينَ لَها اِضطِراراً

وَكَيفَ يُلاطِمُ الإِشفى لَبيبُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.