أيها السعد الذي أصفاك

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَيُّها السَعدُ الَّذي أَص

فاكَ رَبّي وَاِصطَفاكا

لِمُرادِ اللَهِ يَجري

أَمرُهُ طَوع رِضاكا

وَلَهُ المِقدارُ وَالمَق

دورُ قَد صارا مَلاكا

بِالَّذي شَرَّفَ كِيوا

نَ بِحَظٍّ مِن عُلاكا

وَأَعارَ المُشتَري حِل

مُكَ يُجريهِ اِهتِداكا

وَاِنتَضى المرّيخُ سَيفاً

غِمدُهُ هامُ عِداكا

وَكَسا الشَمسَ رِداءً

مُستَنيراً مِن ضِياكا

وَحَبا الزُهرَةَ خَلقاً

نَشرُهُ حُسنُ ثَناكا

ثُمَّ أَعطى كاتِبَ الأَف

لاك سَهماً مِن ذَكاكا

أَنجِزِ الوَعدَ لِعَبدٍ

سَيِّدي طالَ بَقاكا

عَبدُ رِقٍّ لِتَرَقٍّ

ما لَهُ إِلّا رَجاكا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.