لسعد بقلبي من الشّوق ما
من الحسن في وجهه قد جمع
غزال بأبيض ألحاظه
وأسمر ذاك القوام ادّرع
فلو قابل الجيش في حربه
بذاك السّلاح لهُ ما امتنع
ألا قل لمن رام قتل العدا
فقاتل بسعد وإلا فدع
لسعد بقلبي من الشّوق ما
من الحسن في وجهه قد جمع
غزال بأبيض ألحاظه
وأسمر ذاك القوام ادّرع
فلو قابل الجيش في حربه
بذاك السّلاح لهُ ما امتنع
ألا قل لمن رام قتل العدا
فقاتل بسعد وإلا فدع