سرى طيفها والنجم في الأفق كالعقد

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

سرى طيفها والنجم في الأفق كالعقدِ

فكاد سناهُ لِلْعواذلِ أن يهدي

سَرَى فسرَى مِنهُ العبيرُ بعَنْبَرٍ

وفاحَ شذاه بالفتيقِ وبالندِّ

سرَى في ظلام اللَّيل والطرف ناعِسٌ

وعادَ فلم يشفِ الفؤادَ ولم يُجْدِ

فسَلّ الكَرى عَنْ جفن عيني ولم أفُزْ

بتقبيل كفِّ مِن سراهُ ولا خدِّ

وبتُّ نَديماً لِلسُّهى ذَا ندامةٍ

كئيب فؤادٍ لا أُعيدُ ولا أُبْدي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.