أبثّك فرْطَ اشتياقٍ إليْك
بهِ ظلَّ يعذرني مَنْ عذلْ
وإنّي وإن غبتَ عن ناظري
على العَهْدِ طول المدى لم أزَلْ
عقودُ ودادكَ في خاطري
منظّمةٌ عقدُها لا يُحَلّ
أبثّك فرْطَ اشتياقٍ إليْك
بهِ ظلَّ يعذرني مَنْ عذلْ
وإنّي وإن غبتَ عن ناظري
على العَهْدِ طول المدى لم أزَلْ
عقودُ ودادكَ في خاطري
منظّمةٌ عقدُها لا يُحَلّ