الحَمدُ لمِنْ أَنَارَ قَلبِي وهَدَى
والشُكرُ لِمَا فِيه مِنَ الشَوقِ بَدَا
مَا أَمدَحُ وَاهِبَاً سِواهُ أبَدا
لا أُشرِكُ في ثَناءِ ربي أَحَدَا
الحَمدُ لمِنْ أَنَارَ قَلبِي وهَدَى
والشُكرُ لِمَا فِيه مِنَ الشَوقِ بَدَا
مَا أَمدَحُ وَاهِبَاً سِواهُ أبَدا
لا أُشرِكُ في ثَناءِ ربي أَحَدَا