تعانق في الأضلاع قلبي وقلبها
تَعانقَ في الأَضلاعِ قَلبي وَقَلبُهاوَقامَ لَنا وَحيُ العُيونِ بِأَذرُعِوَضَمَّت على رُمّانَتيها كَأَنَّما
تولت بهم يوم الفراق مطيهم
تَوَلَّت بِهم يَومَ الفراقِ مَطيُّهُمبِأَعجلَ مِن خَفقِ الفؤادِ وَأَسرَعِكَأَنَّ الحَشا وَالقَلبَ عِندَ تَذَكُّري
ولما رأيت الشمس تأفل بالنوى
وَلَمّا رَأَيتُ الشَّمسَ تَأفُلُ بِالنَّوىدَعوتُ فَلَم أُمنَح إِجابة يوشعِكَأَنَّ النَّوى قَد أُوجِعَت باجتماعِنا
وقفت على الدار الخلاء كأنني
وَقَفتُ عَلى الدَّارِ الخَلاءِ كَأَنَّنيوَقَفتُ عَلى قَلبٍ مِن الصَّبرِ بَلقَعِرميتُ جمارَ الدَّمع في مَوقِفِ النَّوى
أخي حالي لفقدك عن جفوني
أَخي حالي لِفَقدك عَن جُفونيكَحالِ الشَّمسِ في فَقد الشعاعِعداني عَنكَ تَعجيزٌ وَعُذرٌ
قلم الوزير كسيفه
قلمُ الوَزيرِ كَسَيفِهِهَذا يَصولُ وَذا يَطولُأَضحَى كَلَيثِ خَفيَّةٍ
أعد لثغة لو أن واصل حاضر
أَعِد لَثغَةً لَو أَنَّ واصلَ حاضرٌلِيَسمَعَها ما أَسقَطَ الرَّاءَ واصِلُ
فطال علي الليل حتى كأنه
فَطالَ عَليَّ الليلُ حَتّى كَأَنَّهُقَد اِمتثلَ الهَجرَ الَّذي لَيسَ يُقلِعُوَطالَ اِنتِظاري لِلصَّباح كَأَنَّني
أومى لتقبيل البساط خنوعا
أَومى لِتَقبيل البِساطِ خُنُوعافَوَضَعتُ خَدّي في التُّراب خُضُوعاما كانَ مذهبُهُ الخنوعَ لعَبدِهِ
نطقت عن أشنب فيه خمر
نَطَقَت عَن أَشنَبٍ فيهِ خمرٌبرضابِ الشَّهدِ فيهِ تُشَعشعوَعَلى الأَشنَبِ بابا عَقِيقٍ