نسائلها هلا كفاك نحوله

نسائلها هَلا كَفاكِ نحولُهُوَنَصبَتُهُ أَو دَمعُهُ وَهمولُهتكنَّفه هَمَّانِ شَجوٌ وَصَبوَةٌ

ناحل الجسم كأن قد شفه

ناحلُ الجسمِ كَأَن قَد شَفَّهُفَوقها عِشقُ المَعاني فَنَحلوَكَأَن قَد هَجَرتهُ عَن قِلَىً

إن وجها كالبدر في الإشراق

إِنَّ وَجهاً كَالبَدرِ في الإِشراقِيُلحِقُ السائِحينَ بِالعُشَّاقِزانَهُ شَينُ غَيرِهِ جُدَرِيٌّ

وآنسني فيك النجوم برعيها

وَآنسني فيك النجومُ برعيهافدريُّها حَليٌ وَبَدرُ الدُّجى إلفيكَأَنَّ سَماءَ الأَرضِ نِطعُ زُمُرُّدٍ

وكأنما أخفي عليك بصحتي

وَكَأَنَّما أُخفي عَليكَ بِصَحّتيسَقَماً فَيَكسوني السّقامُ لِتَشتَفيأَخفَيتَني وَأُريدُ أَن أُخفي الهَوى

في لحظ طرفك عبرة لسقامه

في لَحظِ طَرفِكَ عَبرَةٌ لِسَقامِهِوَفَعالُهُ فِعلُ الحمام المُتلِفِفَكَأَنَّهُ فللٌ بَدا في مُرهَفٍ