وتنعمت في خدود صباح

وَتَنَعَّمتُ في خُدودٍ صِباحِزائِداتٍ عَلى بَياضِ الصَّباحِصارَ فيها الخيلانُ في الوَردِ شبهاً

غرر اللجين وفوقها

غُرَرُ اللجينِ وَفَوقهاأَصداغ عِقيانٍ لواعبتوَّجنَ مِنهُ وَأُرسِلَت

فليس كمن إن تسلهم عطاء

فَلَيسَ كمن إِن تَسَلهُم عَطاءًيمدُّوا أَكفَّهمُ لِلعَطاءِإِذا جئتهم بِالمَديح اِنزَوَوا

أنا إن رمت سلوا

أَنا إِن رُمتُ سلواًعَنكَ يا قُرَّةَ عَينيكُنتُ في الإِثم كَمَن شا

وجارية جري السفين تسوقها

وَجارِيَةٍ جَريَ السَفين تَسوقُهاالرياحُ وَلَكن في الهَواءِ غَديرهارَأَيتُ بِأَحشاءِ البحورِ سَفينَها