يقول خليلي باللوى من حفارة

يَقولُ خَليلي بِاللَوى مِن حُفارَةٍوَقَد قَفَّ تاراتٍ مِنَ الخَوفِ جانِبُهحَذارِ الرَدى وَالقَلبُ يَعلَمُ أَنَّهُ

أقول لثور وهو يحلق لمتي

أَقولُ لِثَورٍ وَهوَ يَحلِقُ لُمَّتيبِعَقفاءِ مَردودٌ عَلَيها نِصابُهاتَرَفَّق بِها يا ثَورُ لَيسَ ثَوابُها

سخطت ولم أذنب وترضى مخالفا

سَخَطتَ وَلَم أُذنِب وَتَرضى مُخالِفاًكَأَنّي أَخو ذَنبٍ فَفِعلُكَ مُعجِبُفَلَو زُرتَ مَلكاً كُنتَ غَيرَ مُخاطِرٍ

فإن شئتم مياد زرنا وزرتم

فَإِن شِئتُمُ مَيّادُ زُرنا وَزُرتُمُوَلَم تَنفَسَ الدُنيا عَلى مَن يُصيبُهاأَيَذهَبُ مَيّادٌ بِأَلبابِ نِسوَتي

ما وجد علوي الهوى جن واجتوى

ما وَجدُ عُلوِيُّ الهَوى جَنَّ وَاِجتَوىبِوادي الشَرى وَالغورِ ماءً وَمَرتَعاتَشَوَّقَ لَمّا عَضَّهُ القَيدُ وَاِجتَوى