خود يكون بها القليل يمسه
خُوَدٌ يَكونُ بِها القَليلُ يَمَسُّهُمِن طَبعِها عَبَقاً يَطيبُ وَيَكثُرُشَكَرَ الكَرامَةَ جِلدُها فَصَفا لَهُ
ألا يا صبا نجد لقد هجت من نجد
أَلا يا صَبا نَجدٍ لَقَد هِجتُ مِن نَجدِفَهَيَّجَ لي مَسراكَ وَجداً عَلى وَجدِأَإِن هَتَفَت وَرقاءُ في رَونَقِ الضُحى
يا أم عمرو أنجزي الموعودا
يا أُمَّ عَمروٍ أَنجِزي المَوعوداوَاِرعَي بِذاكَ أَمانَةً وَعُهوداوَلَقَد طَرَقتُ كِلابَ أَهلِكِ بِالضُحى
أمسى الشباب مودعا محمودا
أَمسى الشَبابُ مُوَدِّعاً مَحموداوَالشَيبُ مُؤتَنِفَ المَحَلِّ جَديداوَتُغَيِّرُ البيضُ الأَوانِسُ بَعدَما
ولو تراني وأخي عطاردا
وَلَو تَراني وَأَخي عُطارِدانَذودُ مِن حَنيفَةِ المَذاوِدانَذودُ مِنها سِرعانا وارِدا
وأبيض مثل السيف خادم رفقة
وَأَبيَضَ مِثلُ السَيفِ خادِمُ رِفقَةٍأَشَمُّ تَرى سِربالَهُ قَد تَقَدَّداكَريمٌ عَلى غُرّاتِهِ لَو تَسُبُّهُ
أشاقتك أطلال الديار كأنما
أَشاقَتكَ أَطلالُ الدِيارِ كَأَنَّمامَعارِفُها بِالأَبرَقَينِ بُرودُأَلا قاتَلَ اللَهُ الهَوى ما أَشَدَّهُ
سقى دمنتين ليس لي بهم عهد
سَقى دِمنَتَينِ لَيسَ لي بِهِمُ عَهدُبِحَيثُ اِلتَقى الداراتِ وَالجُرَّعُ الكُبدُفَيا رَبوَةَ الرَبعَينِ حُيِّيتِ رَبوَةً
ألا ليت شعري والخطوب كثيرة
أَلا لَيتَ شِعري وَالخُطوبُ كَثيرَةٌمَتى رَحلُ قَيسٍ مُستَقِلٌّ فَراجِعُبِنَفسِيَ مَن لا يَستَقِلُّ بِنَفسِهِ
وفتيان شويت لهم شواء
وَفِتيانٍ شَوَيتُ لَهُم شِواءًسَريعَ الشَيِّ كُنتُ بِهِ نَجيحافَطَرتُ بِمَنصِلي في يَعمُلاتٍ