عقيلية أما ملاث إزارها

عُقَيلِيَّةٌ أَمّا مُلاثُ إِزارِهافَدَعصٌ وَأَمّا خَصرُها فَبَتيلُتَقَيَّظُ أَكنافِ الحِمى وَيُظِلُّها

أقول وقد أيقنت أني مواجه

أَقولُ وَقَد أَيقَنتُ أَنّي مُواجِهٌمِنَ الصَرمِ باباتٍ شَديداً كِتالُهاإِذا نَحنُ جِئنا لَم تُجَمَّل بِزينَةٍ

لو أنك شاهدت الصبا يا ابن بوزل

لَوَ أَنَّكَ شاهَدتَ الصَبا يا اِبنَ بَوزَلٍبِفَرعِ الغَضا إِذ راجَعَتني غَياطِلُهبِأَسفَلَ خَلِّ المِلحِ إِذ دينُ ذي الهَوى

لو أنك شاهدت الصبا يا ابن بوزل

لَوَ أَنَّكَ شاهَدتَ الصَبا يا اِبنَ بَوزَلٍبِفَرعِ الغَضا إِذ راجَعَتني غَياطِلُهبِأَسفَلَ خَلِّ المِلحِ إِذ دينُ ذي الهَوى

كأن مدامة من خمر دن

كَأَنَّ مَدامَةً مِن خَمرِ دَنٍّتُصَبُّ عَلى ثَناياها طُروقاأَلَذُّ الناسِ في الدُنيا حَديثاً

ستبرأ من بعد الضمانة رجلها

سَتَبرَأُ مِن بُعدِ الضَمانَةِ رِجلُهاوَتَأتي الَّذي تَهوى مُخَلّى طَريقُهاعَلَيَّ هَدايا البُدنِ إِن لَم أُلاقِها

ولما لحقنا بالحمول ودونها

وَلَمّا لَحِقنا بِالحَمولِ وَدونُهاخَميصُ الحَشا توهي القَميصَ عَواتِقُهقَليلُ قَذى العَينَينِ يَعلَمُ أَنَّهُ

وإني لأستحيي من الله أن أرى

وَإِنّي لَأَستَحيِي مِنَ اللَهِ أَن أَرىرَديفَ وِصالٍ أَو عَلَيَّ رَديفُوَأَن أَرِدَ الماءَ المُوَطَّأَ حَسبَةً

ألا رب راج حاجة لا ينالها

أَلا رُبَّ راجٍ حاجَةً لا يَنالُهاوَآخَرَ قَد تَقضي لَهُ وَهوَ جالِسُيَروحُ لَها هَذا وَتَقضي لِغَيرِهِ

يا ثور لا تشتمن عرضي فداك أبي

يا ثَورُ لا تَشتُمَن عِرضي فِداكَ أَبيفَإِنَّما الشَتمُ لِلقَومِ العَواويرِما عَقرُ نابٍ لِأَمثالِ الدُمى فَرِدٍ