تطاول ليلي بالعراق ولم يكن

تَطَاولَ لَيلي بالعِراقِ ولَم يَكُنعَلَيَّ بأَكنافِ الحِجازِ يَطُولُفَهَل لِي إلى أَرضِ الحِجَازِ وَمَن بِهِ

أيا حزنا وعاودني وداعي

أَيا حَزَناً وعاوَدَني وداعيوكانَ فراقَ لُبنَى كالخُداعِتكنَّفني الوشاةُ فَأَزعَجُوني

يا أم عمرو أنجزي الموعودا

يا أُمَّ عَمرو أَنجِزي المَوعُوداوارعَي بِذَاكَ أَمَانَةً وعُهُوداوَلَقَد طَرَقتُ كِلابَ أهلِكِ بالضُّحَى

إذا انشق عند السابري رأيته

إذا انشَقَّ عِندَ السَابِريُّ رَأَيتَهُهَضِيمُ الحَشَا صَلتَ الجَبينِ عَمَرّدَامُفِيدٌ وَمِتلافٌ وطلاعُ أنجُدٍ

كيف العزاء وأنت أومق من مشى

كَيفَ العَزاءُ وَأَنتِ أَومَقُ مَن مَشىوَالنَفسُ مولَعَةٌ وَدارُكِ نائِيَهبِيَدَيكِ قَتلي إِن أَرَدتِ مَنيَّتي

ألا لا أبالي إن نجا ابن بوزل

أَلا لا أُبالي إِن نَجا اِبنُ بَوزَلٍثَوائي وَتَقيِيدي بِحُجرٍ لَيالِياإِذا حُمَّ أَمرٌ فَهوَ لا بُدَّ واقِعٌ