إن يك عمرو فصيح اللسان

إن يَكُ عَمروٌ فصِيحَ اللِّسَانِخَطِيباً فَإِنَّ استَهُ تَلحَنُعَلَيكَ بِسُكٍّ ورُمَّانَةٍ

لما رأيت الدهر قد

لَمَّا رَأيتُ الدّهرَ قَدأَزَمَت بوَاجِدِهِ الأَوَازِموتَتَابَعَت في الأَهلِ والمَا

لكل زمان الفتى قد لبس

لِكُلِّ زَمَانِ الفتَى قَد لَبِسستُ خيراً وشرًّا وعُدماً وَمَالافَلاَ الفَقرُ كُنتُ له ضَارِعاً

وأما بلال فبئس البلال

وأَمَّا بِلالٌ فَبِئسَ البِلاَلأرَانِي بِهِ اللهُ داءً عُضَالافَلَو أنَّهُ قد كَساهُ الجُذَامُ

أقول لمن يسائل عن بلال

أَقُولَ لمن يُسَائِلُ عَن بِلاَلٍوعبدالله عند ثَنَا الرِّجالبِلالٌ كَانَ أَلأَمُ من رأينَا

أشبهت أمك يا بلال لأنها

أشبَهتَ أُمَّكَ يا بِلالُ لأَنَّهانَزَعَتكَ وَالأُمُّ اللَّئِيمَةُ تَنزَعُأشبَهتَهَا شَبَهَ العُبَيِّد أُمَّهُ

أبلال إني رابني من شأنكم

أبِلاَلُ إنّي رَابَنِي مِن شأنِكمقَولٌ تُزَيِّينُهُ وفِعلٌ مُنكَرُمَالِي أَرَاكَ إِذَا أَرَدتَّ خيَانَةً

وغدت بجيلة نحو خالد تبتغي

وغَدَت بَجيلةُ نَحو خَالد تَبتَغِيمَهرَ الأَيامَى قَد كَسَدنَ دُهُورَاولقد مَنَنتَ عَلى نِسَاءِ بَجِيلَةٍ