بأبي أنت لم جفاني خيال
بأبي أنت لم جفاني خيالٌلك قد كنتُ أستريحُ إليهِأرشدني إلى خيالكَ كيما
لم يرض إلا بالكريمة مركبا
لم يَرضَ إلا بالكريمة مَركباًولربما امتنعت عليه أتانُ
ليت شعري مهرجت يا دهقان
ليتَ شعري مَهرَجتَ يا دهقانُوقديماً ما مَهرَجَ الفتيانُلم أزل أُعمِلُ الزجاجة حتّى
إن فقد النوم أعدمني
إنَّ فقد النومِ أعدمَنيرُؤيةَ الأحبابِ في الحلمِ
أأهجوا تميما إن تعرض ملصق
أَأهجوا تَميماً إن تَعرَّضَ مُلصَقٌإليها دَعي قد نفتهُ قرونُهافآخذُها طراً بذنبِ دَعيها
إذا وضعناك رفعناكا
إذا وضعناكَ رفعناكاوإن هجوناكَ مدحناكاوكيف يُهجَى رجلٌ قَدرُهُ
إذهب فأنت طليق عرضك
إذهب فأنتَ طليقُ عِرضِكَ ذَلَّ حتّى قد حَماكاإنَّ المُضيّعَ شعرَهُ
وجه كأن البدر ليلة تمه
وجهٌ كأنَّ البدرَ ليلةَ تمّهِمنهُ استعارَ النُّورَ والإشراقاوأَرى عليه حَديقةَ أَضحى لها
بأبي والله من طرقا
بأبي واللَهِ مَن طَرَقاكأبتسامِ البَرقِ إذ خَفَقازادَني شوقاً بزَورتهِ
ومن طاعتي إياه أمطر ناظري
ومِن طاعتي إيّاهُ أَمطرَ ناظرِيإذا هوَ أَبدى من ثَناياهُ لي بَرقاكأنَّ جفوني تُبصرُ الوَصلَ هارِباً