زعم الأحمر المقيت علي
زَعَمَ الأحَمرُ المَقيتُ عليَّوالذي أمّه تَدينُ بمَقِتهْأنَّه عَلمَ الكسائيَّ تصريفاً
رب مغموم بعافية
ربَّ مغمومِ بعَافيةٍغَمطَ النَّعماء من أشَرِهْمُوردٌ أمراً يُسرّ به
وآنستني حتى أنسيت بقربه
وآنستني حتى أنسيتُ بقُربهِفلما رأى أنسي بهِ باعَدَ القرباونولَني نَيلاً فلما قبلتُهُ
إذا عافى مليك الناس عبدا
إذا عَافَى مَليكُ النَاسِ عَبداًفلا عَافاكَ ربُكَ يا قُتَيبهْطلَبت النحوَ مذ أنْ كُنتَ طفلاً
عش بجد ولا يضرك نوك
عِش بجَدِّ ولا يضركَ نَوكإنَّما عيشُ من تَرى بالجُدودِعِِش بجَدٍّ وكن هَبنّقةَ القَيسيَّ
أبا ظبية اسمع ما أقول فخير ما
أبا ظبية اسمع ما أقول فخَيرُ مايقال إذا ما قيل صُدقَ قائِلُهإذا شئت فانهَدْ بي إلى من أردته
وفتى كالقناة في الطرف منه
وفتى كالقناةِ في الطرف منهإن تأملتَ طرفَه استرخاءُفإذا الرامحُ المُشيحُ عَلاهُ
من يلم الدهر ألا
من يَلَم الدَّهر ألافالدهرُ غير مُعتبهْأو يَتَعجَّبْ لِصُرُو
حبيبي لا يزور ولا يزار
حبيبي لا يزورُ ولا يُزارُوفيه عن مواصلتي نفارُوعيني لا تجفُ لها دموعٌ
أم سلم بذاك أعلم شيء
أمُّ سلمٍ بذاك أعلمُ شيءإنَّها تحتَ لضَروطُولها تارةً إذا ما عَلاها