ويا ليت شعري أي شيء محصل
وَيا لَيتَ شِعري أَيُّ شَيءٍ مُحَصِّلٌيَرى شَخصُ مَن قَد ماتَ وَهوَ دَفينُأَهو هُوَ أَم خَلقٌ شَبيهٌ بِما رَأى
قال لي يحيى وصرنا
قالَ لي يَحيى وَصِرنابَينَ مَوجٍ كَالجِبالِوَتَوَلَّتنا رِياحٌ
قل للفتى نصر أبي الفتح
قُل لِلفَتى نَصرَ أَبي الفَتحِإِنَّ المُقاتِلَ حَلَّ بِالنَطحِوَأَراهُ قَهقَرَ فيهِ ثُمَّ مَضى
أنا شاعر أهوى التخلي دون ما
أَنا شاعِرٌ أَهوى التَخَلّي دونَ مازَوجٍ لِكَيما تَخلصَ الأَفكارُلَو كُنتُ ذا زَوجٍ لَكُنتُ مُنَغَّصاً
ومراء أخذ الناس
وَمُراءٍ أَخَذَ الناسَ بِسَمتٍ وَقُطوبِوَخُشوعٍ يُشبِهُ السُق
إن الفتاة وإن بدا لك حبها
إِنَّ الفَتاةَ وَإِن بَدا لَكَ حُبُّهافَبِقَلبِها داءٌ عَلَيكَ دَفينُوَإِذا اِدَّعَينَ هَوِيَّ الكَبيرِ فَإِنَّما
غمني عشقك للشطرنج
غَمَّني عِشقُكَ لِلشَطرَنجِ هَذا يا اِبرَهيمُعَمَلٌ في غَيرِ برْ
ولبس كثوب القس جبت سواده
وَلِبسٍ كَثَوبِ القِسِّ جُبتُ سَوادَهُعَلى ظَهرِ غَربيبِ القَميصِ نَآدِقَد اِستَأخَرَت أَردافُهُ وَمَضَت لَهُ
ذكر الناس دار نصر لزرياب
ذَكَرَ الناسُ دارَ نَصرٍ لِزَريابَ وَأَهَلَّ لِنَيلِها زِريابُهَكَذا قَدَّرَ الإِلَهُ وَقَد تَج
أغنى أبا الفتح ما قد كان يأمله
أَغنى أَبا الفَتحِ ما قَد كانَ يَأمَلُهُمِنَ التَصانُعِ وَالتَشريفِ لِلدورِوَكُلُّ عَرصٍ وَقَرضٍ كانَ يَجمَعُهُ