بأبي من هويته وافترقنا
بأبي من هويته وافترقناوقضى اللَه بعد ذاك اجتماعاافترقنا حولا فلما التقينا
أيها الشادن الذي صاغه الله بدي
أيها الشادن الذي صاغه اللَه بَدِيعاً من كلّ حسن وطيبظلّ بين اللحاظ لحظك يحكي
خذوا بدمي ذاك الغزال فانه
خذوا بدمي ذاك الغزال فانّهرماني بسهمي مقلتيه على عمدولا تقتلوه اننّي أنا عبده
دعاني من أطلال برقة ثهمد
دعاني من أطلال برقة ثهمدولا تذكرا عيشاً بصحراء أربدفمالي من وجد بنجد وأهلها
جناحي إن رمت النهوض مهيض
جناحي إن رمت النهوض مهيضوحبة قلبي للهموم مغيضوقد هاج لي حزناً تألق بارق
لو كنت ساعة بيننا ما بيننا
لو كنت ساعة بيننا ما بيننافشهدت حين نكرّر التوديعاأيقنت أن من الدموع محدّثا
ترى الثياب من الكتان يلمحها
ترى الثياب من الكتان يلمحهانور من البدر أحياناً فيبليهافكيف ينكر ان تبلى معاجرها
قالوا وقد بليت غلالته
قالوا وقد بليت غلالتهما كان أسرع عودها قطعافأجبتهم بالطبع فعلهما
وقفت والسفن تجري في الرحيل بهم
وقفت والسفن تجري في الرحيل بهموالدمع يجري على خدي بشاطيهفزاد في غير حين من زيادته
أفدي الذي زرته بالسيف مشتملا
أفدي الذي زرته بالسيف مشتملاولحظ عينيه أمضى من مضاربهفما خلعت نجادي للعناق له