طربت وأنت أحيانا طروب

طَرِبتَ وأَنتَ أَحياناً طَروبُوَكيفَ وَقَد تعَلّاكَ المَشيبُيُجِدّ النأَيُ ذِكرَكِ في فؤَادي

ولا أركب الأمر المدوي غمة

وَلا أَركَبُ الأَمرَ المُدَويَ غُمَّةًبِعَميائِهِ حَتّى أَزورَ فأَنظُراكَما تَعمَلُ العَشواءُ تَركَبُ رأَسَها

أذا العرش إني مسلم بك عائذ

أَذا العَرشِ إِنّي مُسلِمٌ بِكَ عائِذٌمِنَ النارِ ذو بَثِّ إِلَيكَ فَقيرُبَغيضٌ إِليَّ الظُلمُ ما لَم أُصَب بِهِ