مقاربة الليث الهصور وغيره

مُقارَبَةُ اللَيثِ الهَصورِ وَغَيرِهِمِنَ الأَفعوانِ الصِلِّ حينَ يُساوِرُهُأَحَقُّ وَأَحرى أَن تَبيتَ لَدَيهُما

أبلياني اليوم صبرا منكما

أَبلياني اليَومَ صَبراً مِنكُماإِنَّ حُزناً مِنكُما عاجِلُ ضُرلا أَرى ذا المَوتَ إِلّا هَيِّناً

ولما دخلت السجن يا أم مالك

وَلَمّا دَخَلتُ السِجنَ يا أُمِّ مالِكٍذَكَرتُكِ والأَطرافُ في حَلَقٍ سُمرِوَعِندَ سَعيدٍ غَيرَ أَن لَم أُبَح بِهِ

ألا يا لقومي للنوائب والدهر

أَلا يا لَقَومي لِلنَّوائِبِ والدَّهرِولِلمَرءِ يُردي نَفسَهُ وَهوَ لا يَدريأَلا لَيتَ شِعري إِلى أُمِّ مَعمَرٍ

ألا عللاني قبل نوح النوائح

أَلا عَلِّلاني قَبلَ نَوحِ النَوائِحِوَقبلَ اطِّلاعِ النَفسِ بَينَ الجَوانِحِوَقَبلَ غَدٍ يا لَهفَ نَفسي عَلى غَدٍ