قالوا تحب صغيرة فأجبتهم

قالُوا تُحبُّ صَغيرَةً فأجَبْتُهُمْأشْهَى المَطِيِّ إلَيَّ ما لَمْ يُرْكبِكمْ بينَ حَبَّةِ لؤلؤٍ مثقوبةٍ

قد قلت لما ضمنوك الثرى

قد قُلْتُ لمَّا ضَمّنوكِ الثَّرىوَجالَتِ الحَسْرَةُ في صَدْرياذْهبْ فَلا واللهِ لا سَرَّني

ما الفخر أني إمام الناس كلهم

ما الفَخْرُ أَنِّي إِمامُ الناسِ كُلِّهِمُفَخْري بِنَفْسي وآبائي من اللَّفَفِوالعَقْلُ والفَضْلُ في مَجْدي وفي نُطُقي

إن استهانتها إذا وقعت

إنَّ استهانَتَها إذا وقَعَتْلَبِقَدْرِ ما تَعْلُو بِهِ رُتَبُهْوإذا بَدَتْ للنَّمْلِ أَجْنِحَةٌ