وتنال منك بحد مقلتها
وتنالُ مِنْكَ بِحَدّ مُقْلَتِهاما لا يَنالُ بِحَدِّهِ النَّصْلُشَغَلَتْكَ وهْيَ لِكُلِّ ذي بَصَرٍ
أما يكلفيك أنك تملكيني
أَمَا يَكْلفيكِ أنَّكِ تَمْلِكينيوأَنَّ الناسَ كلَّهُمُ عَبيديوأنَّكِ لو قَطَعْتِ يَدِي ورِجْلي
أف للدنيا وللزينة
أُفِّ للدُّنيا ولِلزينَةِ فيها والإناثِإذ حَثَا التُربَ على هَيْلا
ما يعجب العالم من جعفر
ما يَعْجَبُ العَالَمُ من جَعْفَرٍما عاينوهُ فَبِنا كانامَنْ جَعْفَرٌ أو من أَبوهُ ومَنْ
ملكت من أصبح لي مالكا
ملكتُ من أصبحَ لي مالكاًلكنّهُ في ملكِهِ ظالمُلو شئتُ لاستاقَتْهُ لي قُدرةٌ
إنني وزعت حبي طائعا
إِنَّني وَزَّعْتُ حُبِّي طائِعاًبينَ شَجْوٍ وضِياءٍ وخُنُثْيتنازَعْنَ الهوى مِنْ ذي هوىً
ملك الثلاث الآنسات عناني
مَلكَ الثلاثُ الآنساتُ عِنَانيوحَلَلْنَ من قَلْبي بِكُلِّ مَكَانِما لي تطاوِعُني البَرِيّةُ كُلُّها
لو أن جعفر هاب أسباب الردى
لو أنَّ جعفَرَ هابَ أسبابَ الرَّدىلَنَجا بِمُهْجَتِهِ طِمِرٌّ مُلجَمُولكانَ مِنْ حَذَرِ المَنُونِ بحيثُ لا
قد تخوفت أن أموت من الوجد
قد تخوفتُ أن أموتَ من الوَجْد ولم يَدْرِ مَنْ هَوِيتُ بما بِييا كتابي فاقْرَ السَّلامَ على مَنْ
أعزز علي بأن تبيت عليلا
أَعْزِزْ عَليَّ بأَنْ تبيتَ عَليلاأَوْ أَنْ يَحِلَّ بِكَ السَّقَامُ نَزِيلاوَلئِن سُئِلْتُ أُجيبُ عنكَ بِلَوْعةٍ