أخفاك رمس أم ظاهر عن
أخفاك رمسٌ أُمَّ ظاهر عنأهليكِ إذ أُدرِجتِ بالكَفَنِخذي الأماني بالمُنَى فَلَقد
أكرم بمولود اتى
أكرم بمولودٍ اتىفي حُسنهِ باهي الصفاتقد قلت في ميلادهِ
خازن الفضل عبد مالكه
خازن الفضل عبد مالكهجاد مثواك خيرُ منهلِّقلت اذ جئت واحداً ارخ
سقاك الحيا قبرا لقد صرت خازنا
سقاك الحيا قبراً لقد صرت خازناًلمن كان للمعروف افضل خازنِتوليتَ ندباً قلتُ فيهِ مؤَرّخاً
أحسن الله في البرية صنعا
أحسنَ اللَهُ في البريَّةِ صَنعايمنحُ المرءَ ما يَرَى فيهِ نفعاكلُّ ما يفعلُ الالهُ جميلٌ
أكرم بمولود لاكرم والد
أكرم بمولودٍ لاكرم والدٍقد صاغهُ بالحُسنِ احسنُ صائغِفاعظم بما قدَّرتُ في تاريخهِ
يا بيعة وردية ورد الهدى
يا بِيعةً ورَديَّةً وَرَدَ الهُدَىفي وِردها والامنُ في إِيمانهاواليُسرُ يَسنَحُ من مياسرها ولم
كن مستعدا للمحاربة التي
كن مستعداً للمحاربة التيمن دونها لا نصرَ من ربّ العَلاواصبِر إذا ما شِئتَ إكليل البَها
ومن يذق الأشيا كهيئة كونها
ومَن يَذُقِ الأَشيا كهيئَةِ كونهاوليس يعلِّي قدرَها ويُفاخِرُولا مثلَ ما قد قيل عنها يظنُّها
كن ببلواك شاكرا غير شاك
كُن ببلواكَ شاكراً غيرَ شاكٍكي تَرَى اللَهَ في بِلاكَ مُعيناليسَ بُدٌّ من القِصاص ولكن