أحسن بدار قد زها حسنها
أَحسِن بدارٍ قد زَها حسنُهافيها عُقودُ الحسنِ ذاتُ انتِظامتُعلِنُ بالرُحبِ لوُرَّادها
يا منزلا باهى بتفويقه
يا منزلاً باهى بتفويقهِحدائقَ الروضِ وزَهرَ الأَكَمكروضةٍ غنَّاءَ أنوارُها
ألا رعاك الاله من وطن
أَلا رعاكَ الالهُ من وَطَنٍعلا بهاءً بحُسنهِ وغلافما زُهورُ الرُبَى تُفاخِرهُ
هذا سبيل الله هم به الهمام
هذا سبيلُ اللَه همَّ بهِ الهمامُ عليُّ محيي الدينِ رِيّاً للصَدِيوقفُ الامير الهام جوداً ملحمٍ
يا حي اسمعيل حياك الحيا
يا حيَّ اسمعيل حيَّاك الحياطولَ المَدَى وثَوَى بساحتك الفَرَجدامت ثغورُ العزّ فيك بواسماً
هنئت يا دار السعادة واعتلن
هُنِّئتِ يا دارَ السَعادةِ واعتلَنبرِحابكِ المجدُ الخطيرُ مَدَى الزَمَنأَي جَنَّةَ الفِردَوسِ دامَ لكِ الغِنَى
مولى قضى بالله ممتلئا به
مولىً قضى باللَه ممتلئاً بهِخيراً واياماً بكل محاسنِلو قيلَ ما هذا وما تريخهُ
باسم النبي الياس من كيرلس
باسم النبيّ الياسَ من كيرلُّسَ البطرك سَمَت وقفاً عليهِ جليلابعدالة ابنِ شِهابَ مُلج شُيّدَت
صدع المنى صدر المآثر في الورى
صدَعَ المَنَى صدرَ المآثر في الوَرَىفلتبكهِ لا صخرها الخنساءُولقد قضى الشرفُ الذي تاريخهُ
هذا الكتاب الذي قد جاء مشتملا
هذا الكتاب الذي قد جاءَ مشتملاًعلى اختلاف معانٍ في العباداتِمن العواري على ابن الياس يوسف ما