من المحال اجتماع القبح والحسن
من المُحالِ اجتماعُ القُبح والحُسُنِفالحمدُ للّه نافي الشَينِ عن حَسَنفالخَلقُ يحسن بالخُلق الجميل ولا
إن السياسة لم تصلح لذي جسد
إن السياسةَ لم تَصلُح لذي جَسَدٍلكنَّها مِحنةٌ من أَعظَمِ المِحَنِفان بُلِي الحازمُ النَدبُ الرشيدُ بها
يا أيها النحرير من
يا أيها النحريرُ مَنكلٌّ إليهِ مُفتقِرهاك المعمَّى يا فتى
يا من يضايقني ويؤثر شدتي
يا مَن يُضايِقُني ويُؤثِرُ شِدَّتيما انتَ إِلَّا مُرفِدٌ ومُعينُفالضِيقُ لي في الجُوع قُوتٌ وَهوَ لي
يا ويل من أغفل ذكر المنون
يا ويلَ مَن أَغفَلَ ذِكرَ المَنُونواغترَّ بالكائنِ عَمَّا يَكُونالموتُ حَقٌّ ما لهُ جاحدٌ
ثغر الزمان لقد غدا متبسما
ثغرُ الزمانِ لقد غدا متبسِّماوشذا الأَمانِ لقد بدا متنسِّماوانجابت الاغساقُ من آفاقها
إذا أخطى أمرؤ بالكبر يخطي
إذا أَخطى أَمرؤٌ بالكِبرِ يُخطِيكما مَلَكٍ وارواحٍ فهيمَهويُخطِي مثل إِنسانٍ ببُخلٍ
أي بطرس القس تم الحكم فيك كما
أَي بطرسُ القَسُّ تَمَّ الحكمُ فيكَ كماقَضَى الالهُ وهل رَدٌّ لِما حَكَماقُتِلتَ ظُلماً فيا رَعياً لمنظلمٍ
لعل صروف النفس صح عليلها
لعلَّ صُروفَ النفسِ صحَّ عليلُهاوزالت مَساويها وزاحت همُومُهاوعلَّ ليالي البُؤس كفَّ ظلامُها
لكبر السن لم نضبط عفافا
لكِبرِ السِنِّ لم نَضبُط عَفافاًولكن ما أَشارَ بهِ الحكيمُعلمتُ أَلَّا اكونَ فتىً عفيفاً