ومولى عصاني واستبد برأيه
وَمَولىً عَصاني وَاِستَبَدَّ بِرَأيِهِكَما لَم يُطَع بِالبَقَّتَينِ قَصيرُفَلَمّا رَأى ما غِبُّ أَمري وَأَمرِهِ
طرقت أسيماء الرحال ودونها
طَرَقَت أُسَيماءُ الرِحالَ وَدونَهاثِنيانِ مِن لَيلِ التِمامِ الأَسوَدِوَمَفاوِزٌ وَصلَ الفَلاةَ جُنوبُها
جزى الله خيرا والجزاء بكفه بني
جَزى اللَهُ خَيراً وَالجَزاءُ بِكَفِّهُبَني الصَلتِ إِخوانَ السَماحَةِ وَالمَجدِأَتاني وَأَهلي بِالعِراقِ نَداهُمُ
غلامان خاضا الموت من كل جانب
غُلامانِ خاضا المَوتَ مِن كُلِّ جانِبٍفَآبا وَلَم يُعقَد وَراءَهُما يَدُمَتى يَلقَيا قِرناً فَلا بُدَّ أَنَّهُ
ونحن منعنا الحي أن يتقسموا
وَنَحنُ مَنَعنا الحَيَّ أَن يَتَقَسَّموابِدارٍ وَقالوا ما لِمَن فَرَّ مَقعَدُ
سمت لك حاجة من حب سلمى
سَمَت لَكَ حاجَةٌ مِن حُبِّ سَلمىوَصَحبُكَ بَينَ عَروى وَالطواحِفَبِتُّ كَذي اللَذاذَةِ خالَسَتهُ
لعمري لئن أمسى يزيد بن نهشل
لَعَمري لَئِن أَمسى يَزيدُ بنِ نَهشَلٍحَشا جَدَثٍ تَسفى عَلَيهِ الرَوائِحُلَقَد كانَ مِمَّن يَبسِطُ الكَفَّ بِالنَدى