وعدتني خير صنع أنت عارفه
وعدتني خير صنع أنت عارفهُفوفِّ وعدك يا سؤلي ويا أمليوارحم عبيداً لجوجاً قال معتذراً
تهددني إلا تريني ووجهها
تهددني إلاَّ تريني ووجههاغزالة أنسٍ بعت في حبها نفسيوما علمت في أنها الشمس في الضحى
بدت هذه الديار بثوب فخر
بدت هذه الديار بثوب فخرٍعلى الأقطار قد جرت ذيولانعم حالاتها حسنت ولكن
إذا ما المجد داريه الكلام
إذا ما المجد داريهِ الكلامُفقل بالسيف ينفصل الخصامُوضراب الحسام إذا دعتهُ
هل نور وجهك ضاء في لبنان
هل نور وجهك ضاءَ في لبنانِأم برق ثغر باسم فتَّانِأم تلك أنوار الغزالة في الدجى
يا ضارب العود أطربت الجماد به
يا ضارب العود أطربت الجماد بهِوالعقل ما بين مفقودٍ وموجودِوالروح من طربٍ كادت تطير هوى
سعى العزول بقتلي شللا
سعى العزول بقتلي شللاًفسرَّ لما رأَني في سرير ضياما قال قد مات إلا والحسام بدا
أهلا به يوم حميد أسعد
أهلاً بهِ يومُ حميدٌ أسعدٌطافت مسرتهُ فزاد حبوريسر الملا واللّه لما أرخوا
بدت في الكون أنوار
بدت في الكون أنوارٌأهذا من سنا البدرِأم الأفلاك قد جليت
إلى الله أشكو محنة إثر محنة
إلى اللّه أشكو محنةً إثر محنةِوفرقة خل أفتديه بمهجتيسرى مصحباً معهُ الفؤاد وليتني