يا أيها النجل النجيب
يا أيها النجل النجيبعيشي ببعدك لا يطيبيا يوسف الحسن الذي
تلوم سليمى لانقطاع زيارتي
تلوم سليمى لانقطاع زيارتيوبرد فؤادي بعد تلك الحرارةِفقلت لها كفي الملامة جارتي
إذا كثرت حسادنا قل عدهم
إذا كثرت حسادنا قل عدُّهموعزَّ صديقٌ صادقٌ حسبنا الحقُوما أنا في أخلاقهم قد خدمتكم
هذا الصباح بدا أم ذا محياك
هذا الصباح بدا أم ذا محياكِوذاك برق أم افترَّت ثناياكِأم الغزالة من بين الغصون بدت
يا أكرم الخلق يا من ما دعاه فتى
يا أكرم الخلق يا من ما دعاه فتىإلا وقبل الندا في سؤلهِ ظفرامددت كف الرجا أمناً لساحلهِ
نعمى من الخاقان خاقان الملا
نعمى من الخاقان خاقان الملاقد طوقت أعناق هذا العصرِوتخصصت أقطارنا بأخصها
يا مشتكي آلهم دعه وانتظر فرجا
يا مشتكي آلهمّ دعهُ وانتظر فرجاًمن الإله المعزّي كلَّ محزونِوكن صبوراً حكيماً عاقلاً فطناً
قم ودع الغرب أن الشرق ناداكا
قم ودع الغرب أن الشرق ناداكاوالملك ألقى أمانتهِ لعليا كايا كوكباً أفق دار الملك مطلعه
نوائب الدهر إنذار إلى الأمم
نوائب الدهر إنذارٌ إلى الأممِأصواتها أسمعت حتى ذوي الصممِكأنها خاطب قد قام يرشدنا
أمدحت أنت شمس العدل حقا
أمدحت أنت شمس العدل حقاًوكم من نورك الكون استضاءَلذلك رائف شمناه بدراً