سفرت لنا فالصبح لاح وشعشعا
سفرت لنا فالصبح لاح وشعشعابسمت قسمنا للوميض تتبعاًأهلاً بها خوداً تريك قلادة
أثغرك أم برق بدا أم سنا البدر
أثغركِ أم برق بدا أم سنا البدرِجبينكِ أم نورٌ تلا سورة الفجرِوجيدك أم أنوار صبح تجمدت
مذ بدا المحبوب في وجنة
مذ بدا المحبوب في وجنةٍقد علتها غبرةٌ من عذاررمت بجلوها فهي إنما
سلوا عن فؤادي من بار واحنا يفدا
سلوا عن فؤادي من بار واحنا يفداوبثوا إسلاماً من فتى حافظٍ عهداسلام مشوق كلما لاح بأرق
أسير وقلبي في الغرام أسير
أسيرُ وقلبي في الغرام أسيرُوكل عنى يرضي الحبيب يسيرُفما بالها ذات الوشاح تلومني
يا أيها المولى الحكيم المرتجى
يا أيها المولى الحكيم المرتجىمنك الدواءُ لمن دهتهُ كلومُإني إلى حلقات بابك طارق
هذي ديار غرور لا قرار لها
هذي ديار غرور لا قرار لهاأن أضحكت ساعةً أبكتك تسعاًها قد قضى البدوي طريقه وانعكست
سر الفؤاد بعرس من سرت به
سُرَّ الفؤاد بعرس من سرت بهِكل الأنام لفضلهِ المتعاظمِالشهم إلياس الذي أوصافهُ
ما بال نائحة الأغصان لم تنم
ما بال نائحة الأغصان لم تنمِسهرانة بالبكا والنوح والألمِما بالها تشتكي هل صادها شرك ال
صبرا بني أدة ما بال حزنكم
صبراً بني أدةٍ ما بالُ حزنكمُيضمهُ قليكم والدمع منثورُلقد فقدتم هماماً سيداً علماً