ما ماس كقد من أحب البان
ما ماسَ كقدّ مَن أُحبُّ البانُما راقَ كَحُسنِ وَجهِهِ بُستانُذا الفرعُ يَرى العَنبَرَ عَبداً قَنّاً
عذالي ما ضرهم لا كانوا
عُذّاليَ ما ضَرَّهُمُ لا كانوالَو رَدَّ كراي ناظِرٌ وَسنانُهَل عِندَهُمُ تَنثلم الأَديانُ
حيث انعقد الرمل وماس البان
حَيثُ اِنعَقد الرَملُ وَماس البانُقَلبٌ أَبَدا تَهيجُه الأَحزانُما ضَرَّ خدودَهم وَعَيني عَبرى
فزنا بك في الغارة والخيل صيام
فُزنا بِكِ في الغارَة وَالخَيلُ صِيامتَشفي غللاً وَأَعينُ الخَطبِ نِيامإِن قُوِّضَتِ الخيامُ عَن مَركَزِها
يا علو أقيلي عثرات النادم
يا عَلوَ أَقيلي عَثَرات النادِمجودي وَصلي واجِدَ قَلبٍ عادِمما زَوجُكِ بانياً بِكِ اليَومَ سِوى
كفي عذلي أيتها اللوامه
كُفّي عَذلي أَيَّتُها اللوّامهذا الريمُ أَصابَ مُقلَتي في رامَهيُصمي بِسِهامِ لَحظِهِ أَفئِدَةً
بالروض تحرش الصبا إلماما
بالروض تَحَرَّش الصَبا إِلماماهَبَّت سَحَراً لتوقظَ النُوّامافاِسترقصتِ الدوحةُ وَالطَيرُ شدَت
بالمسك على الماء وشاه رقما
بِالمِسكِ عَلى الماءِ وَشاه رَقماعِنوانُ كِتابِ حسنِهِ قَد تَمّاعَوَّلتُ عَلى صحيفة الحُسن وَلَو
يا ريح صلي أهل ودادي اليوما
يا ريحُ صلي أَهلَ وِدادي اليَوماراوحتِهمُ أَمسِ فَغادي اليَومامَسراكِ إِلى الحَبيب لَو حُقِّقَ لي
يا ناظري العين سهادي لكما
يا ناظِرَي العَينِ سهادي لَكُمايا راحتَي الروح فؤادي لَكُماتَوحيديَ في الدين شِعاري لَكِن