وافى فجذبت عطفه الميادا

وافى فَجَذَبتُ عِطفَهُ المَيّاداواهتَمَّ فَمي بقبلَةٍ فاِنقاداحاوَلتُ وَراء ذاكَ طوراً فَأَبى

بالوصل وعدتني فطاب الوعد

بِالوَصلِ وَعدتَني فَطابَ الوَعدُعَجِّل فَعَنِ اِنتظاره لا أَعدوفي قَلبيَ بعدُ نارُ شَوقي يُذكى

لا عن قفص الجسم مطارا أجد

لا عَن قَفص الجِسم مَطاراً أَجِدُلا فيهِ مَع الشَوقِ قَراراً أَجِدُمِن نفسيَ إِذ لَستُ فراراً أَجِدُ

ياما لمرائر الهوى تنتكث

ياما لِمرائِرِ الهَوى تَنتَكِثُعشّاقك في اِنتِظارهم كَم لَبِثوافي عِشقك قَد متَّ وَلا تَكتَرِثُ

بالحسرة خلت بعدها أنفرد

بِالحَسرَة خِلتُ بعدها أَنفَرِدُإِذ حَثَّ بِها الركابَ حادٍ غَرِدُوَدَّعتُ فَقالَت وَبَكَت وا أَسَفا