عودي عودي فإنما وعدك دين

عودي عودي فَإِنَّما وَعدُكِ دينوالأَعيُنُ قَرَّت بِكِ لا نابكِ عَينأَغرقتِ وَما أَصَبتِ في قَوسِ البَين

للشهب أقول ساحبا ذيل ظنون

لِلشُّهبِ أَقول ساحِباً ذَيلَ ظُنونحادثتُكِ فاِسهَري فَبي اللَيلَ شُجونمِن نَظمِك راقَت لَمعٌ سائِرَةٌ

لله هوى خسرت فيه ديني

لِلَّهِ هَوىً خَسِرتُ فيهِ دينيما كادَ يُغِبُّ ذكره في حينِإِن طَنَّ مَسامعي أَقل يذكرني

قم وابك شبيبتي فإني فان

قُم واِبكِ شَبيبَتي فَإِنّي فانِواِندبني إِذ قَتَلتَني يا جانيإِن كانَ رضى الحَبيب في سَفكِ دَمي

بالصبح تنفرت عن الخلان

بِالصُبحِ تَنَفَّرَت عَنِ الخِلّانِفاِختَرتُ عِتابَها عَلى الهجرانِقالَت أَرَأَيتَ ظَبيَةً ما نَفَرَت