في كف أذى الزمان عولت عليك

في كفّ أَذى الزَمان عَوَّلتُ عَلَيكلا أَحتَمِلُ الهَوانَ وَالأَمرُ إِلَيكفي الصَنعَةِ شارَكتُ فَفاوضنيَ إِذ

عن خدك عبروا بورد وشقيق

عَن خَدِّكَ عَبَّروا بورد وَشَقيقعَن نَكهتك اِكتَفوا بِمِسكٍ وَرَحيقعَن ثغرِكَ وَالرِضاب في فيكِ كَنوا

لله مصافحان هما بوفاق

لِلَّهِ مُصافِحان هَمّا بِوفاقمِن شَفعِهما الوِترَ يرى مِن هولاقأَخذاً بِمَخانِق الغيور اِتَّفَقا

لما نغم الحداة والعيس تساق

لَمّا نَغَم الحداة وَالعَيسُ تَساقوَالأَنفُسُ حَثَّها لَدى البين سياقنادَيتُ وَأَوجَفوا المَطايا عَنَقاً

من دهشة من أحب مهما ألقى

مِن دَهشَةِ مَن أُحِبُّ مَهما أَلقىفي نَفسيَ حاجاتُ فؤادي تَبقىفي قَلبيَ أَن أَبُثَّ ما بي لَكِن