وإني لاستحيي كثيرا واتقي
وَإِنّي لاِستَحيي كَثيراً وَاِتَّقيعُيوناً وَاِستَبقي المَوَدَّة بِالهَجروَاِنذُر بالهِجرانِ نَفسي اروضها
الام على ليلى ولو استطيعها
الامَ عَلى ليلى وَلَو اِستَطيعُهاوَحُرمَة ما بَينَ البَنِيَّة وَالسِترلَملت عَلى لَيلى بِنَفسي ميلَةً
ذكرت مقامي ليلة الباب قابضا
ذَكَرت مَقامي لَيلَة البابِ قابِضاًعَلى كَف حَوراءِ المَدامِع كَالبَدروَكِدت وَلَم املِك اِلَيكَ صَبابَه
أهاج البكا ربع باسفل ذي السدر
أَهاج البكا ربع باسفَل ذي السِدرعَفاهُ اِختِلاف العَصر بَعدَك وَالقُطرنعم فَثَناني الوجد فَاِشتَقت لِلَّذي
ألا يا عقاب الوكر وكر ضرية
ألا يا عِقاب الوَكر وَكر ضَرِيّةسَقيت الغَوادي من عِقاب وَمن وَكررَأَيتُكَ في طَير تَرفين فَوقِها
ابا مروان لست بخارجي
ابا مَروان لَست بِخارِجِيّوَلَيسَ قَديم مجدِكَ بِاِنتِحالاغرّ اِذا الرواق اِنجاب عَنهُ
ويوم اللوى ابكاك نوح حمامة
وَيَوم اللَوى ابكاك نوح حَمامَةهُتوف الضُحى بِالنوحِ ظلت تفجَعفَقُلت اتَبكي ذاتَ طوق تذكرت
فما أنا الا مثل سيقة العدا
فَما أَنا الا مِثل سيِّقة العداان اِستَقدَمت نَحرَ وَان جَبَأت عقر
أرى الناس من ليلاك سقما وقربها
أرى الناسَ من لَيلاكَ سَقما وَقُربهاحياءَ كما الغَيث الَّذي انتَ ناظِرُهوَلَو سَأَلتَ لِلنّاسِ يَوماً بِوَجهِها
تيممن منها ذاهبات كأنهم
تيممن مِنها ذاهِبات كَأَنَّهُمبِدَجلَه في الميناءِ فُلك مُقَيّر