أصبت يوم الصعيد من سكر

أُصِبتُ يَوم الصَعيدِ مِن سُكَرمُصيبَة لَيسَ لي بِها قِبَلُتَاللَهِ اِنسى مُصيبَتي أَبَداً

حلت بساقا والبطاح فلم ترم

حلت بُساقاً وَالبطاح فَلَم تَرمبِطاحَكَ لما ان حَميت ذماركافَساءَت الالى وَلّوا عَنِ الاِمر بَعدَما

كسيت ولم املك سوادا وتحته

كَسيت وَلَم املك سَواداً وَتَحتَهُقَميصُ من القوهي بيض بنائِقهوَما ضَرَّ أَثوابي سَوادي وَإِنَّني