من ذا ابن ليلى جزاك الله مغفرة
مَن ذا اِبنُ لَيلى جَزاكَ اللَهُ مَغفِرَةيُغني مَكانَك أَو يُعطي الَّذي تَهَبقَد كانَ عِندَ اِبن لَيلى غَير مَعوزه
وقالت بالغدير غدير خم
وَقالَت بِالغَديرِ غَدير خُمأَخيّ إِلى مَتى هذا الركوبأَلَم تَرَ إِنَّني ما دُمت فينا
عفا منقل من اهله فنقيب
عَفا مَنقَلٌ من اِهلِهِ فَنَقيبُفَسَرحُ اللِوى من ساهِر فمريبُفَذو المَرخِ اِقوى فِالبِراقُ كَأَنَّها
وإن وراء ظهري يا ابن ليلى
وَإن وَراءَ ظَهري يا اِبن لَيلىأناساً يَنظُرونَ مَتى أَؤوبامامَة مِنهُم وَلمأقييها
ألا أيها الربع المقيم بعنبب
ألا أَيُّها الرَّبع المُقيم بُعنببسَقَتك الغَوادي من مُراح وَمَعزَببِذي هيدب اما الرُبى تَحتَ وَدقِه
اصدت غداة الجزع ذي الطلح زينب
اصدَت غداة الجِزع ذي الطَلح زَينبتُقَطِّع مِنها حَبلُها ام تقضَّبُوَقَد عبِثتَ فيما مَضى وَهيَ خلة
خليلي زورا العامرية فانظروا
خَليلي زورا العامِريَّة فَاِنظُروااِيَبقى لَدَيها الوُدُّ ام يَتقضبُوَقولا لَها ان يَعتَزِلك فَلا قَلى
بزينب المم قبل ان يرحل الركب
بزينَب المم قَبل ان يَرحَل الرَكبوَقُل ان تَمَلّينا فَما مَلَك القَلبوَقُل اِن قُرب الدار يَطلُبُه العدى
أقول لركب قافلين رأيتهم
أَقولُ لِركب قافِلين رَأَيتَهُمقِفا ذات أو شال وَمَولاك قارِبقَفوا خبروني عَن سُلَيمان إِنَّني
كأني سننت الحب أول عاشق
كَأَنّي سنَنت الحُب أَول عاشِقمِنَ الناسِ إِذ أحبَبت مِن بَينِهِم وَحدي