زر قبر جرجي الغلام اللاذقي سحرا
زُرْ قبرَ جُرجِي اُلغُلامِ اللاذِقِي سَحَراًواطلُبْ لقلبِ أبيهِ صبرَ أيُّوبِكيُوسُفِ الحُسنِ في سِنِّ الثَمانِ رَمَى
في ظل سلطاننا عبد العزيز بنى
في ظلِّ سُلطانِنَا عبدِ العزيز بَنَىللعِلمِ داراً إمامُ الفضلِ والكَرَمِأعني غِرِيغورِيُسْ راعي الرُّعاةِ لنا
أنشا غريغوريس للعلم مدرسة
أنشا غِرِيغورِيُسْ للعلمِ مدرسةًبالبَطركيَّةِ ندعوها على النَّسَبِتقولُ أرقامُ عامٍ ارَّخوهُ بها
لكم يا بني الخوري البقا بعد راحل
لكم يا بَنِي الخوري البَقا بعد راحلٍعلى فَقْدهِ يُستَوجَبُ الصَّبرُ فاصِبرواأقامَ بدارِ الخُلدِ بينَ ملائكٍ
عزيز بني مسدية جميل
عزيزُ بني مُسدِّيَةٍ جميلٌيحقُّ لفَقدِهِ الصَّبرُ الجميلُدعاهُ إليهِ خالِقُهُ فلَّبى
في حضن إبراهيم سارة أصبحت
في حضنِ إبراهيمَ سارةُ أصبحتبكرٌ بصَدْرِ العامِ كان مَماتُهامحمودةُ الأوصافِ بُستانيَّةٌ
يا ويح يوسف عسكر الغصن الذي
يا ويحَ يُوسُفَ عَسكرَ الغُصنِ الذيقَصفتَهُ أيدي البينِ أخضرَ ناعِماولَّى وأبقَى حسرةً لا تّنْقَضِي
لقد شادها الحبر الجليل أغابيس
لقد شادَها الحبرُ الجليلُ أغابِيُسْيرومُ بها مِن ربِّهِ الفَوزَ بالأجرِفبادِرْ إليها في الصَّباحِ مؤرِّخاً
زر قبر لطوف عكاوي الكريم وقل
زُرْ قبرَ لطُّوف عَكَّاوي الكريمِ وقُلْيا أيُّها القبرُ يسقيكَ النَّدَى سَحَراوانظُرْ على اللَّوحِ تأريخاً نقولُ بهِ
يا من أغار عليه ريح أصفر
يا مَن أغارَ عليهِ ريحٌ أصفرٌكمْ مِن غُصونٍ بالرِّياحِ تقصَّفتْحوَّلتَ وا أسفا بني فرحٍ إلى