ما نازل بمن علا
ما نازل بمن علاوصاعدٌ بمن هبَطْدانٍ على رأي العيو
خنساء همي وذكرها أنسي
خنساءُ همّي وذكُرها أنسيإذا أمانيَّ حدَّثتْ نفسيوساوس بين خاطري وفمي
يا ليلة ما رأتها أعين الغير
يا ليلةً ما رأتها أعينُ الغِيَرِلم ينجُ لي قبلَها صفوٌ من الكَدَرِكأنها ساهمتني في السرور بما
أعانق غصن البان منها تعلة
أعانقُ غصنَ البانِ منها تعِلَّةًفأُنكره مسّاً وأعرفهُ قدّاوأعدِلُ لثمَ الأُقحوانِ بثغرها
للنقص من أعمارنا ما يكمل
للنقص من أعمارنا ما يَكملُوالدهر يؤيسُنا ونحن نؤمِّلُتمشي المنونُ رويدَها لتغرَّنا
أيا بانة الغور عطفا سقيت
أيا بانةَ الغَور عَطفاً سُقيتِوإن كنتُ أكني واعني سواكِأحبكِ من أجلِ من تُشبهين
قفوا فاسألوا عن حال مثلي وضعفه
قفوا فاسألوا عن حال مثلي وضُعفِهِفقد زاده الشوق الأسى فوق ضِعفِهِوقولوا لمن أرجو الشفاءَ بوصله
رحِمت قوما وما مالت رقابهم
رحِمتُ قوماً وما مالت رقابُهمُتحت القريض فظنُّوا أنهم حَمَلواوقعقعوا دونه الأبوابَ فاعتقدوا
يا ماشيا بالعتب يحمل مره
يا ماشياً بالعتب يحمِل مُرَّهُفي الناس بين مراسلٍ ومراسلِأبلغ لديك أبا عليٍّ لومةً
مطل الدين ولو شاء قضى
مَطَلَ الدَّينَ ولو شاء قضَىفاسقُ الذمّةِ ينسَى ما مضىكيف يُرجَى النصحُ من محتكمٍ