أنذرتني أم سعد أن سعدا

أنذرَتْني أمُّ سعدٍ أنَّ سعدادونها ينهَدُ لي بالشَّرِّ نَهْدَاغَيرةً أن تسمعَ الشَّربَ تُغنِّي

تمناها بجهل الظن سعد

تمنَّاها بجهلِ الظنِّ سعدُوما هي من مطايا الظنِّ بعدُوخالَ ظهورَها قُعُداً لياناً