بالغور ما شاء المطايا والمطر
بالغَور ما شاء المطايا والمطرْبَقلٌ ثخينٌ ونميرٌ منهمِرْوسرحةٌ ضاحكةٌ وبانةٌ
أنذرتني أم سعد أن سعدا
أنذرَتْني أمُّ سعدٍ أنَّ سعدادونها ينهَدُ لي بالشَّرِّ نَهْدَاغَيرةً أن تسمعَ الشَّربَ تُغنِّي
حرم عليها نزهات الوادي
حرِّم عليها نُزُهاتِ الواديوولِّها جوانبَ البلادِوغنِّها إنْ طرِبَتْ لصافرٍ
هل لقتيل على اللوى ثائر
هل لقتيلٍ على اللوى ثائرْأم هل لليلِ المحبِّ من آخرْأم الفتَى جائدٌ بمهجته
بطرفك والمسحور يقسم بالسحر
بطرفك والمسحورُ يُقسم بالسحرِأعمدا رماني أم أصاب ولا يدريتعرَّضَ بي في القانصين مسدّد ال
رق لبغداد القضاء والقدر
رقّ لبغداد القضاءُ والقدَرْوعطف الدهرُ عليها وأمرْوامتعض المجد لها من طول ما
رعت بين حاجر والنعف شهرا
رعَتْ بين حاجِرَ والنَّعفِ شهراجَميما وعبَّتْ شآبيبَ غُزْرامِراحاً محلَّلةً عُقْلُها
هل تقبلون إنابة الدهر
هل تَقبلون إنابةَ الدهرِأم تُنصِتون له إلى عُذرِأم تَعرفون لقُربِ رَجعتِهِ
فكاكك أيها القلب الأسير
فَكاكُك أيّها القلبُ الأسيرُغداً لو قال حادي الركبِ سِيرواعسى الأظعانُ تُطلِعُ إن أثاروا
تمناها بجهل الظن سعد
تمنَّاها بجهلِ الظنِّ سعدُوما هي من مطايا الظنِّ بعدُوخالَ ظهورَها قُعُداً لياناً