مالكم لا تغضبون للهوى
مالكُمُ لا تغضبون للهوىوتعرفون الغدرَ فيه والوفاإن كنتُمُ من أهله فانتصروا
لعل الركب أن خلصوا نجيا
لعلَّ الركَبَ أن خلَصوا نجيَّايَروْن الحزمَ أن يقِفوا المطيَّافإنّ على المشارف من رُسَيْسٍ
أخوي والعشاق إخوه
أخَويَّ والعشاقُ إخوَهْيتراضعون جَوىً وصبوَهْلا يُنسَبون لِعَلّةٍ
عثرت يوم العذيب فاستقل
عثرتَ يومَ العذَيبِ فاستقلِما كلُّ ساعٍ يُحسُّ بالزَّلَلِما سلِمَتْ قبلك القلوبُ على ال
لمن طل بلِوى عاقِلِ
لمن طلٌ بلِوَى عاقِلِعفا غير منتصبٍ ماثِلِتشرَّفَ يُصغِي لأمر الرياح
سلا من سلا من بنا استبدلا
سلا مَن سلا مَن بنا استبدلاوكيفَ محا الآخرُ الأوّلاوأيّ هوىً حادث العهد أم
في الظباء الغادين أمس غزال
في الظباء الغادين أمسِ غزالُقال عنه ما لايقول الخيالُطارقٌ يزعم الفراقَ عتاباً
أروض الوادي أم ابيض الغسق
أروَّض الوادي أم ابيضَّ الغسقْأم طيف ظمياءَ على النأي طرقْجاء على غربته لم يحتفل
من العار لولا أن طيفك يطرق
من العار لولا أنّ طيفَكِ يطرقُعُلوقُ الكرى بالعينِ والقلبُ يعشقُخيالٌ من الزوراء صدَّقتُ فرحةً
سافر بطرفك واشترف هل تعرف
سافرْ بطرفك واشترف هل تعرفُأَنَّى سرى برقٌ بوجرةَ يخطِفُهبَّ اختلاساً ثم غمَّض موهناً