أغش بآمالي كأني أنصح

أُغَشُّ بآمالي كأنّيَ أُنصحُوأبقَى لأشقىَ بالبقاء وأفرحُوأصبو إلى وجهٍ من الدهر مسفرٍ

أبلغ بها أمنية الطالب

أَبلغْ بها أُمنيَّةَ الطالبِفالرزقُ بين الرِّدفِ والغاربِولا تُذمِّم لوجاها فما ال

تزِل الليالي مرة وتصيب

تزِلُّ الليالي مرَّةً وتصيبُويعزُبُ حِلمُ الدهرِ ثمَّ يثوبُوتَستلقِحُ الآمالُ بَعدَ حِيالها