أيا سكر الزمان متى تفيق
أيا سكرَ الزمان متى تفيقُويا سَعة المطالبِ كم تضيقُويا نَيل الحظوظِ أما إليها
لو كان يرفق ظاعن بمشيع
لو كان يَرفق ظاعنٌ بمشيِّعرَدُّوا فؤادي يومَ كاظمةٍ معيقالوا النوى وخرجت وهو مصاحبي
آنس برقا بالشريف لامعا
آنسَ برقاً بالشُّرَيفِ لامعامعتلياً طوراً وطوراً خاضعايخرُق جنبَ الليل عن شمس الضحى
أمرتجع لي فارط العيش بالحمى
أمرتجِع لي فارطَ العيش بالحمىغرامي بتذكار الهوى وولوعيوكرّي المطايا أشتكي غيرَ ضامن
لأية لبسة خلع الخلاعه
لأيّةِ لبسة خلعَ الخلاعَهْوكان عَصى العذول فلِمْ أطاعَهْتلثمَّ كالغمامة أعجبته
دل على عز والديه
دلَّ على عزِّ والديْهِواشتدّ مع لين جانبيْهِزاد هَوانا لديَّ لمَّا
سقى دارها بالرقمتين وحياها
سقَى دارَها بالرَّقمتين وحيَّاهامُلِثٌّ يُحيل التربَ في الدار أمواهاورفَّ عليها رائحٌ متهدّلٌ
صحا القلب لكن صبوة وحنين
صحا القلبُ لكن صبوةٌ وحنينُوأقصرَ إلَّا أن يَخِفَّ قَطينُوراودَه داعي النُّهَى فأجابه
أمنك خيال ضوع الركب موهنا
أمنكِ خيالٌ ضوَّع الركبَ مُوْهِناوقد قيَّد التأويبُ سُوقا وأجفناتوغَّلَ من غربيِّ وجرةَ راكبا
جرت لها ببابلٍ يمينا
جرَتْ لها ببابلٍ يميناسوانحٌ غرّاً لها وعينالا يتوقَّى عُورَها وعُضْبها